هدهد الأقصى

احتفالا بعيد الأسابيع اليهودي .. مستوطنون يقتحمون الأقصى اليوم

اقتحم أكثر من 500 مستوطن صباح يوم 12 جوان 2024 المسجد الأقصى المبارك احتفالا بعيد الأسابيع اليهودي “شفوعوت” بينما يتوقع أن تتضاعف الأعداد في الساعات القادمة. ووفق مصادر محلية فقد أجبرت شرطة الاحتلال أصحاب المتاجر في سوق القطانين على إغلاق متاجرهم حتى الساعة الـ11 صباحا؛ لتأمين رقصات وصلوات المستوطنين في السوق المطل على باحات المسجد الأقصى المبارك، في ظل وجود مكثف لعناصر من مخابرات الاحتلال تتنكر بزي مدني داخل باحات الأقصى كل هذا يأتي في سياق مساعي الاحتلال المستمرة لفرض السيادة الكاملة على المسجد الأقصى المبارك تمهيدا لهدمه وبناء ما يسمى “هيكل سليمان” المزعوم، في ظل تواطؤ دولي وصمت عربي رسمي. للقدس_طوفاننا

#عينك_على_الأقصى

اقتحامات للمسجد الأقصى واعتداءات في البلدة القديمة، في يوم مسيرة الاعلام، احتفالا بذكرى احتلال القدس

#عينك_على الأقصى

🔻عاجل||قرابة 1000 مستوطن اقتحم #المسجد_الأقصى حتى الآن‼️لأول مرة منذ احتلاله.. مستوطن يقتحم المسجد الأقصى مرتدياً أداة الصلاة اليهودية “التيفيلن”‼️ الأقصى_يستغيث

خلي عينك على الأقصى

حكومة الاحتلال تشرع في تركيب حواجز حديدية ( أقفاص ) على أبواب المسجد الاقصى المبارك حتى اللحظه باب الملك فيصل والغوانمه والحديد في خطوه خطيره وغير مسبوقه

زوج دينار

لفهم معنى التأثير .. والمساهمة القليلة ..دقيقة ونصف رائعة تحتاجها في رمضان خاصة ..وتمتد معاك طيلة حياتك ..(زوج دينار)

حتى لو منتفتش ومنوقف برا ومنصلِّ على الأبواب.. واجب علينا نوصل”

حتى لو منتفتش ومنوقف برا ومنصلِّ على الأبواب.. واجب علينا نوصل” بعيون لامعة وحب كبير، تدعو المرابطة آمنة يوسف جمل المواطنين الفلسطينيين لعدم الخوف والتمسك بالعقيدة السليمة التي تُلزمهم بالتواجد في الأقصى المبارك في هذه الظروف الصعبة.

حال التجار في البلدة القديمة في ظل الحرب

في ظل الحرب، تفاقمت معاناة التجار في البلدة القديمة للقدس، وأُجبر العشرات منهم على إغلاق محالهم التجارية بشكل نهائي، بل إن أسواقًا كاملة قد أغلقت أبوابها، فكيف سيكون الحال مع اقتراب رمضان؟ هنا تخبركم الصحفية أسيل عيد عن حال التجار في البلدة القديمة في ظل الحرب.

القدس تبقى البوصلة!

طوفان الأقصى بوصلته ثابتة للمسجد الأقصى المبارك، فالمقاومة يوم العبور البكبيؤ في 07 أكتوبر ردت على محاولات الحكومة اليمينية المتطرفة تهويد المسجد الأقصى والشعب الفلسطيني الذي يقدم دماءه فداء للأقصى والمقاومة المدافعة عنه. اليوم المقاومة أرادت تذكير الكيان الصهيوني من خلال قصف مغتصبات بيت المقدس والجانب الغربي المحتل المنهوب من طرف الإحتلال أن جرائمه في غزة ومحاولاته الفاشلة لتصوير تأثير في المقاومة وإستنزافها لا يمكن أن ينسيها البوصلة وأساس المعركة. تؤكد المقاومة أنها لازالت تصنع الفعل وتطلق صواريخها من مناطق الاحتلال توغل إليها ويصور أنه سيطر عليها، من قلب تلك المناطق توجه الصواريخ للقدس ويهرب المغتصبون من ساحة البراق الشريف في رسالة أن المقاومة كذلك تتحكم في هذه المناطق المنشود تحريرها والعبور إليها قريبا 🇵🇸