🚨 ✍️ آخر ما خطّته يدها..
‘معقول إنه لسّاتنا عايشين حتى الآن!
الله يرحم الشهداء’
🚨 لم تمر ثلاث ساعات على رثاء الصحفية الشهيدة إيمان الشنطي، حتى التحقت بركب الشهداء الذين رثتهم، لتكون شاهدةً وشهيدةً في آن واحد!
‼️ أي عقلٍ يمكنه استيعاب هذا القدر من الوحشية؟
⚡️ الاحتلال لا يميز بين طبيب يحمل الحياة، وصحفي ينقل المعاناة، ورجل دفاع مدني يأمل بالناس نجاة، ولا يفرّق بين طفل بريء وامرأة ضعيفة وشيخٍ عاجز!
⚡️ مع ارتقاء الصحفية إيمان قبل قليل، في قصف استهدف بيتها شمال غزة، ارتفع رفع عدد الصحفيين الشهداء إلى 193 منذ بدء الحرب على القطاع.
⚡️ إيمان الشنطي.. سيبقى اسمك محفورًا في ذاكرة الحقيقة، وقلمُك شامخًا لن تكسره آلة الإبادة!
