إنما تنجح الفكرة إذا تمكن اليقين الإيماني بشرعيتها وتمكن العقل من تصورها والوعي بها والإحاطة بجوانبها، وكذلك مشروع التحرير يحتاج إلى الإيمان اليقيني والوعي اليقيني.
الهجرة من المعارف المقدسية العامة إلى ممارسة فقه التحرير في الوظائف الثلاث التخصصية التكاملية هو التجديد المطلوب في هذا الثغر المعرفي البنائي الإعدادي الرباطي الأهم.
مقتبس من الورقة المقدمة بين يدي الملتقى الدولي للمعارف المقدسية بعنوان “الهجرات الثلاث.. البناء المعرفي والتأهيل القيادي والرباط الأكاديمي.. من الأبترية إلى الكوثرية”
رابط تحميل الورقة
https://t.me/drmouradkadir/451
بقلم الدكتور مراد كادير
