على أرضٍ مثقلة بالوجع، ودعت غزة خلال سنة 2024 أطباءٌ وأسرى حملوا شعلة الكرامة بأرواحهم
كانوا شواهد على صمود إنساني لا يُقهر، شهداء العطاء، الذين ضحوا بأرواحهم لتخفيف الألم عالجوا الجراح بأيدٍ مملوءة بالإيمان، حين يزهر الموت كرامة تحت سماء مُثقلة بالدخان، في وقتٍ تصبح فيه الحياة مرهونة بالصمود.
هنا في غزة، حيث تصبح التضحية نمط حياة، شاهدة على أن النضال طريق الحرية هي إرثٌ من الكرامة والمقاومة

