📌 أولًا: حجم الدمار خلال أقل من أسبوع .
تدمير 12 برجًا سكنيًا يزيد ارتفاعها عن 7 طوابق (500 شقة → 10,000 مشرد).
قصف وتدمير 120 بناية سكنية أقل من 7 طوابق (تشريد أكثر من 7,200 مواطن).
تضرر 500 بناية جزئيًا (حرمان نحو 30,000 مواطن من المأوى).
تدمير 600 خيمة للنازحين (6,000 مواطن إضافي بلا مأوى).
تدمير كامل لـ 10 مدارس و5 مساجد.
➡️ الخلاصة: أكثر من 50,000 مواطن أصبحوا بلا مأوى خلال أقل من أسبوع.
📌 ثانيًا: رفض النزوح القسري
أكثر من مليون فلسطيني ما زالوا في غزة وشمالها، ثابتين في بيوتهم رغم العدوان.
الاحتلال يعلن أن النزوح سيكون بلا عودة → جريمة تهجير قسري ممنهجة.
عدد سكان غزة وشمالها: 1.2 مليون نسمة.
نحو 300 ألف نزحوا داخليًا من الأحياء الشرقية نحو الوسط والغرب.
رُصد نزوح عكسي: من بين 68 ألف نُزحوا جنوبًا عاد أكثر من 20 ألف لمناطقهم بعد أن وجدوا الجنوب بلا مقومات للحياة.
📌 ثالثًا: مأساة المناطق “الآمنة” المزعومة
حشر الاحتلال 800 ألف نسمة في المواصي بخان يونس ورفح.
تعرضت المنطقة لـ 109 غارات أوقعت أكثر من 2000 شهيد.
بلا مستشفيات أو بنية تحتية أو ماء أو غذاء.
قطع الاحتلال خط مياه الشرب “ميكروت” بالكامل عن خان يونس.
المساحة لا تتجاوز 12% من القطاع، يجبر أكثر من 1.7 مليون إنسان على التكدس فيها.
📌 رابعًا: الواقع الصحي الكارثي
منذ بدء الاحتلال حملته المسماة “عربات جدعون 2” على شمال غزة، وصل إلى المستشفيات:
1,891 شهيدًا
8,822 مصابًا
من بين الشهداء:
482 طفلًا
174 امرأة
57 مسنًا
1,165 رجلًا
الكوادر الطبية تعمل بقدرات منهكة، في ظل نقص حاد في الأدوية والمستلزمات.
غرف العمليات والعناية المكثفة مكتظة، والعديد من الجرحى مهددون بالموت لغياب العلاج.
استمرار استهداف المستشفيات والطواقم الطبية يهدد بانهيار كامل للنظام الصحي.
📌 خامسًا: الرسائل الإنسانية والسياسية
ما يحدث هو إبادة جماعية وتهجير قسري يخالف القوانين الدولية.
تحميل الاحتلال المسؤولية الكاملة عن الجرائم.
دعوة المجتمع الدولي والأمم المتحدة للتحرك الفوري لوقف العدوان، ومحاسبة قادة الاحتلال.
التأكيد على حق الفلسطينيين في البقاء على أرضهم بأمن وكرامة.
الدكتور منير البرش
